في دراسة تحليلية أعدها المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي لنتائج الطلاب في امتحان شهادة إتمام المرحلة الثانوية العامة للعام الدراسي 2010/2011، أسفرت الدراسة عن عدد من النتائج من أهمها ارتفاع النسبة المئوية للنجاح بين الطلاب عن الأعوام السابقة. كما أظهرت الدراسة تفوق واضح للبنين على البنات في النسب المئوية للنجاح سواء على مستوى القطاعات التعليمية أو على مستوى الشعب الدراسية، أو التخصصات العلمية والأدبية، وقد شمل هذا التفوق معظم المدارس سواء الحكومية منها أو غير الحكومية. وجاءت المدارس الخاصة لغات في الترتيب الأول للنسبة المئوية للنجاح ( 96.4%) كما جاءت المنازل والخدمات في المرتبة الأخيرة بنسبة نجاح 47.4% . وأظهرت نتائج الدراسة ارتفاع النسبة المئوية للنجاح لطلاب العلمي (90.7%)، بينما كانت نسبة النجاح في التخصص الأدبي 895%. وقد تساءلت الدراسة عن أسباب التفوق الواضح للبنات على البنين في السؤال التالي:

• هل انخفضت دافعية البنين عن البنات في مجتمعنا في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية، وتعطل سوق العمل، وانخفاض مرتبات الوظائف في شتى المهن، أم هل يرجع ذلك إلى تطور النظرة إلى تعليم الفتاة في المجتمعات الريفية أو القبلية أو في صعيد مصر؟

      وقد دعت الدراسة إلى لفت النظر إلى أهمية العودة برجال وشباب هذه الأمة إلى سابق عهدها من الاهتمام والدافعية.  

       في دراسة تحليلية أعدها المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي لنتائج الطلاب في امتحان شهادة إتمام المرحلة الثانوية العامة للعام الدراسي 2010/2011، أسفرت الدراسة عن عدد من النتائج من أهمها ارتفاع النسبة المئوية للنجاح بين الطلاب عن الأعوام السابقة. كما أظهرت الدراسة تفوق واضح للبنين على البنات في النسب المئوية للنجاح سواء على مستوى القطاعات التعليمية أو على مستوى الشعب الدراسية، أو التخصصات العلمية والأدبية، وقد شمل هذا التفوق معظم المدارس سواء الحكومية منها أو غير الحكومية. وجاءت المدارس الخاصة لغات في الترتيب الأول للنسبة المئوية للنجاح ( 96.4%) كما جاءت المنازل والخدمات في المرتبة الأخيرة بنسبة نجاح 47.4% . وأظهرت نتائج الدراسة ارتفاع النسبة المئوية للنجاح لطلاب العلمي (90.7%)، بينما كانت نسبة النجاح في التخصص الأدبي 895%. وقد تساءلت الدراسة عن أسباب التفوق الواضح للبنات على البنين في السؤال التالي:

• هل انخفضت دافعية البنين عن البنات في مجتمعنا في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية، وتعطل سوق العمل، وانخفاض مرتبات الوظائف في شتى المهن، أم هل يرجع ذلك إلى تطور النظرة إلى تعليم الفتاة في المجتمعات الريفية أو القبلية أو في صعيد مصر؟

      وقد دعت الدراسة إلى لفت النظر إلى أهمية العودة برجال وشباب هذه الأمة إلى سابق عهدها من الاهتمام والدافعية.