السيمنار العلمى الثانى
محضر السيمنار العلمى الثانى
2013/3/5
بداية الترحيب بالحضور (أ.د. حسين الدرينى) ثم تقديم د. محمد محمد فتح الله
قرآن كريم
* ثم بدأ أ.م.د. الفرحاتى السيد محمود بتقديم عرض عن المفهوم الإجرائى للذكاء وتعريف الذكاء كدالة لنشاط الشخصية.
* ثم عرض للدلالات الفنية الخاصة بهذا المقياس وما تم انجازه فى هذا المشروع كمرحلة أولى فقط.
* ثم عرض أ.د. حسين الدرينى ملخص لتوصيات السيمنار السابق ومنها:
- تحديد متطلبات
- إجراء دراسة مماثلة لبحث بنك قياس الاستعداد للمدرسة والذكاءات المتعددة.
* د. سيد شعلان بدأ بالتساؤل حول مقاييس الذكاء تختص بفئات عمرية متعددة علماً بأن كل مرحلة لها خصائصها.
* مقاييس الذكاء تقيس إما جانب معرفى أو وجدانى أو اجتماعى فكيف يتم جمعهم وإن حدث يكون شئ رائع.
* المحور الثالث مثلاً: كيف نراعى الجانب الوجدانى فى المراحل العمرية المختلفة.
* أ.د. محمد أبو الفتوح: تساؤل آخر تم طرحه: اختبارات الاستعدادات مبنية على النظرية السلوكية فكيف نعود إلى إعداد اختبارات استعدادات سبق عملها أو اختبارات ذكاء أم نلجأ إلى البورتفليو. نظريات الذكاء تحتاج إلى مراجعة وتقويم حقيقى.
* أ.د. محمود عمر: توجه بالشكر إلى المركز وجهوده السابقة فى: إعداد مشروع قومى للذكاء وأحياء ذلك المشروع وأكد على أهمية توضيح دور هذا المقياس للمسئولين وعمل قائمة باستخدامات هذا المقياس ويقتنع المسئولين بدور هذا المقياس.
وهذا المشروع المطروح للمناقشة هام جداً ورداً على تساؤل أ.د. محمد أبو الفتوح هذه الأطروحة تجمع بين الاتجاه الكلاسيكى والاتجاه المعرفى وذلك من خلال وضع مقياس لتجهيز المعلومات ذات الطابع المعرفى.
ويوجد لدى بعض الاستفسارات أن القدرات الإنسانية تعمل بشكل مستقل ومتميز لدى استفسار حول كلمة مستقل.
ومفهوم البصمة الذكائية مفهوم رائع هل المستوى المتدنى من الذكاء نصفه بالضلالة؟ حتى مع المستوى المتدنى من الإعاقة العقلية نصفه بأنه مستوى متدنى قياس الذكاء ذات قطبين فى اليمين الحكمة والقطب الآخر الضلالة- ونحن نعرف أن الذكاء على مستوى واحد مستوى متدنى ويتدرج إلى مستويات أعلى أم هل هو قطبين ثم أثنى على العمل والجهد فى هذا المشروع.
* د.المعتز بالله زين الدين: المجهود جميل لكن العنوان مشروع إعداد مقياس قومى للذكاء هل هو مشروع أم دراسة.
ثم التعريف الإجرائى للدراسة حددت ثلاث أبعاد المعرفة والوجدان والعقل استرشد الفريق بتعريف أ.د. فؤاد أبو حطب ثم ذكروا التعريف الوجدان والمعرفة والعقل.
3- العناصر الفرعية فى المقياس القومى 15 مقياس فرعى من 1 : 6 خاصة بالجانب العقلى. 7 معرفى، 8 ، 13 وجدانى، 14 ، 15
* أ.م.د. هانى درويش: يوجد قطبين أداء عقلى مميز حكمة وأداء متدنى الجانب الوجدانى أداء مميز عكس المتصل الواحد الجانب العقلى أداء أقصى
أ.م.د. عقيل رفاعى: نؤكد على أهمية وجود مقياس عام للذكاء وهذا المقياس يجب أن يراعى فيه الثقافة المحلية والبعد العالمى وخاصة عند المقارنة مع أداءات عالمية.
وأؤكد على ضرورة تحديد فئات عمرية للمقياس.
* أ.م.د. بدوى الطيب: شكر لهذا المشروع وجهود المركز
* د. خالد: جهد رائع ولكنه تأخر كثيراً ونحتاج إلى توظيف المقياس ككل وكذلك المقاييس الفرعية. هل هو مقياس قومى أو وطنى؟
* يوجد أناس آخرون يملكون مستوى متدنى من الأداءات الإنسانية العبارة غير واضحة هل هم لديهم قدرات ولكنها لم توظف؟
* كذلك أحب أن أضيف جزء خاص بالجانب الحركى وهل سوف يدخل فى الجانب الأدائى.
* هل المصطلحات الجديدة للأطفال (قشطة- فل-....) سوف تدخل فى إعداد المفردات حتى تعكس ذكائه الحقيقى للجيل الصغير.
* أ.د. سيد خير الله: شكر للمركز على إتاحة الفرصة للمساهمة فى هذا المشروع- شكر للدكتور حسين على تقديمه.
نظرية الذكاءات المتعددة لجاردنر حينما يحدد هذه الذكاءات وذكر أن ثمانية ثم أثنى عشر اختلف جموع الباحثين حول ذلك ود. فؤاد وضع رؤية لهذه الذكاءات ونحن نحاول ترجمة هذه الرؤية إلى رؤية تنفيذية.
تعريف أ.د. فؤاد أبو حطب: دالة لنشاط الشخصية ككل أعظم من جاردنر فى الوضوح والتمثيل الكلى فى إطار مفهوم الحكمة. د. فؤاد حدد مفهوم الحكمة كحد أقصى. وعلى هذا المتصل وذكرنا أنها الضلالة وهذا يختلف عن الذكاء العادى- وما يوجد بينهما هو بصمة الشخص.
د. فؤاد لم يعطى تعريف إجرائى لرؤية وحاولنا وضع تعريف إجرائى لهذه الرؤية.
ثم عرض للتعريف بأنه مجموعة من القدرات الإنسانية المتوازية والقابلة للتعدد والتميز وكذلك التوحد.
وبناء على هذا التعريف فإن هذه القدرات تعمل بشكل مستقل ومتميز ومقاييس الذكاء الهدف منها دائماً يكون تصنيفى أما هذا المقياس فالهدف منه أن يكون تصنيفى وتشخيصى لتحديد نقاط القوة والضعف التى نستطيع أن نعالجها وهذه القدرات الإنسانية هى ما تحدد البصمة الذكائية للشخص والتى يستخدمها الفرد فى تعاملاته وكل فرد يستطيع إذا تقوية هذه البصمة طالما أننا حددنا نقاط القوة وأن تكون هناك قدرة على إثرائها وإثراء نقاط الضعف.
وأهمية هذا المقياس تتمثل فى أن عملية الإدارة فى كل مكان وزمان أنه لابد من توافر نوع معين من القدرات الإنسانية ذات الطبيعة الخاصة لدى كل شخص وتحديد نقاط القوة ونقاط الضعف والأفراد الذين يحصلون على قدرات منخفضة على هذا المقياس فهم بحاجة إلى رعاية.
وتم اقتراح الفئة العمرية من 15 : 18 كبداية أو مرحلة أولى حتى نتبين كل شئ. والمركز يتبع سياسة رائعة وهى المناقشة والتشاور فى كل ما يتم عمله فى كل مرحلة. وهذا هو التخطيط الدينامى. وهذه المقاييس قابلة للزيادة فهى بداية مقترحة وممكن زيادتها لأننا لم نستقر على هذه الرؤية للمقاييس الفرعية.
* د. فتحى راشد: شكر لفريق البحث على الجهد واقترح مقابلة الحكمة السفة لأن الحكمة مقابلها (الهدى).
* أ.د. محمد أبو الفتوح: مع تقديرى للقائمين بالعمل نتوجه إلى تقويم حقيقى بدل ما نضيع وقتنا فى عمل حاجة لا داعى لها نلجأ إلى عمل مقاييس تقويم حقيقى تنفع الوزارة هل الوزارة تحتاج إلى ذلك؟
* د. محمود بر: البحث رائع تمويل هذا البحث من أين وزارة الصحة أم التموين المواطن الكادح مفيدة له! الطفل الذى ينتظر النتائج- هو يحتاج إلى بحث مثل قضية الغش- أود أن نترك بصمة لنفسنا ولماذا نقوم بذلك واقترح ترشيد الانفاق. وأهمية توظيف نتائج البحوث فى الواقع العملى.
* د. حسين: مفهوم الضلالة الذى عمل إشكال مفهوم الحكمة طبقاً لدكتور/ فؤاد هى عامل عام ومشترك يمتد من أقصى الدرجات ارتفاعاً وهى الحكمة إلى أقل مستويات الأداء ولذلك أوصى بضرورة مراجعة مفهوم الضلالة.
ودور قسم التدريب والإعلام فى الإعلام عن مثل هذا المقياس
- توثيق العلاقة بين قسم البحوث ومؤسسات الصحة النفسية.
- إضافة بعض المقاييس ومنها مقياس آخر لما هو وراء الذكاء وهو مفهوم جديد. وهو المحرك لما هو وراء المقاييس الـ 15 الفرعية.
- معالجة تجهيز المعلومات معرفى.
- تدريج الوحدات بما يتناسب مع الأعمار فى المقياس القومى للذكاء. وممكن نعمل Item لما هو دون ويكون فى نوع من التدريج. وبالتالى لا يكون قاصر على فئة عمرية معينة ونشرك باقى الأقسام.
- ومراجعة مصطلح قومى هل هو قومى أم محلى خاصة بالثقافة المصرية أم الثقافة العربية وذلك عن صياغة المفردات خاصة.
* د. سعد لملوم: إعادة تقويم الاختبارات النفسية بشكل دورى لأننا نود لهذا الاختبار أن يعيد النظر فى الفترة الحالية.
* أ.د. محمود عمر: الفرق بين القياس
الذاكرة لا تعمل مستقلة إذا الجانب الوجدانى مع الجانب العقلى من الصعب الفصل بينهم.
نحن لا نستطيع بشكل قاطع ولكننا نقيس بشكل مستقل ولكنها لا تعمل بشكل مستقل.
البحث الثانى: قسم التدريب والإعلام
أ.د. أسامه ماهر حسين: الغش الالكترونى فى الاختبارات المدرسية
بدء أ.د. أسامه ماهر بتقديم شكر للتنظيم ثم تحدث عن المشروعات البحثية بالمركز وأهميتها.
وعن المشكلات التى حدثت فى العام الماضى فى الامتحانات وتسريبها وتم وضع هذا التصور وعرضه. وعرض ما الدواعى لهذه الدراسة. ثم عرض لأساليب الغش المستخدمة من قبل الطلاب فى الامتحانات واستخدامهم للتقنيات الحديثة ومنها البيلاك بيرى. ثم عرض لأهمية الدراسة ثم أهداف دراسة هذه الظاهرة. ثم عرض لوسائل الغش (البلاك بيرى- سماعة البلوتوث- أقلام السكانر- النظارة الذكية)
ثم عرض للعوامل التى أدت إلى لجوء الطالب للغش الالكترونى عوامل ترجع للطالب وعوامل ترجع للمعلم وعوامل ترجع للأسرة وعوامل ترجع للاختبار ذاته. تم عرض لأساليب مكافحة الغش فى الصين واليابان وذلك من خلال غرف المراقبة.
ثم عرض للأساليب المقترحة للعلاج والسؤال الهام أين الحلول المتعلقة بتطوير نظم التقويم عند المسئولين عن التعليم المصرى.
ثم عرض للجدول الزمنى للمشروع وما تم إنجازه والإطار النظرى للدراسة والجانب الميدانى للدراسة وما تم التوصل إليه من .
ثم بدأت المناقشة أ.م.د. سمر لاشين شكر للأساتذة الذين قاموا بهذا المجهود- ما تم طرحه لا يوجد فى الورقة التى تم توزيعها على الحضور رغم أنه جيداً خاصة أدوات الدراسة. إذا كانت عوامل الظاهرة (الغش) واضحة ومعروفة فلماذا هذا البحث لابد عن الإجراءات. حضرتك لم تطلب من قسم العمليات التعاون معك لكنك لجئت إلى ناس من خارج المركز رغم قدرتنا على تقديم الحلول.
العنوان هل سوف تقتصر على المراحل القادمة أم فى المراحل الدراسية المختلفة ذلك غير واضح.
ظاهرة الغش الالكترونى هل سوف تبحث فيها هى فقط أم الغش بشكل عام.
آخر شريحة أين الحلول المتعلقة كان نفسى يكون ذلك هو أساس البحث لأنه هو اللى هيحل هذه المشكلة.
* د. سعد لملوم: شكر للدكتور أسامه على العرض
مقاومة السباق الالكترونى فيها صعوبة لابد من التأكيد على النواحى الأخلاقية لدى التلميذ قبل استخدامه لهذه الأجهزة.
* أ.د. عزت عبد الرؤوف: شكر للحضور والعرض موضوع الغش فى الامتحانات له ثلاث جوانب (اجتماعى متعلق بالنواحى القيمية وأكثر الدول غش بنجلاديش). الجانب الآخر الجانب التكنولوجى فى عملية الغش وهى تحتاج إلى شركات.
ولكن أنا المعنى كمركز امتحانات هو تطوير أساليب التقويم وعمل اختبارات مناسبة وأجعل الامتحانات ليس مجرد يقيس ذاكرة.
وأختلف معك فى نقطة الوقوف عند قياس اتجاهات التلميذ نحو الغش. لأنه سوف يقول حرام ولكنه يقوم بذلك. وأتمنى التعاون فى تطوير فلسفة الامتحان وتقنية الامتحان للحد من هذه الظاهرة.
* أ.م.د. عادل حسين: شكر للعرض الجيد، أ.د. أسامه ماهر عرض لحلول سريعة وقريبة نحن نحتاج إلى بناء الجانب القيمى لدى التلميذ وهذا يحتاج لوقت طويل. ولذلك فالأدوات تتسق تماماً مع المشكلة.
والجانب الهام وهو اتجاهات الطلاب (الجانب القيمى) وأهمية النظر إلى الحلو القريبة.
* د. محمد: نحاول الخروج بنتائج عن شيوع أنواع الغش وأسبابها وتوثيق أى جانب له إسهام أكبر فى حدوث هذه الظاهرة وأسبابها.
* د. سلوى عبد الحليم محمد: شكر للعرض الحماسى
وعرض مشكلة الدراسة ولكن التساؤلات ركزت على الأدوات ومجرد استبيانات تقيس الضوابط الأخلاقية فهل هذه الظاهرة بحاجة إلى مثل هذا البحث وأين دور قسم التدريب فى هذه الدراسة وما هى مهام قسم التدريب.
العنوان: تصور مقترح فأين الحلول وأين قسم التدريب فى هذه الخطة.
* د. محمد كمال: مشكلة الغش مهمة جداً وتؤرق أولياء الأمور وأبنائنا الطلاب. ولكن هل هناك وسيلة للكشف عن الغش أثناء التصحيح؟
* د. أحمد فهيم: الغش الالكترونى استخدمت كقصاصات من الجرائد لا يمكن الاعتماد عليها فى رصد الظاهرة والمشكلة وهناك تساؤل آخر أين التكنولوجين فى هذا البحث كنت أتمنى وجود التربويين دورهم فى التغلب على هذه المشكلة.
* د. بدوى الطيب: البعض قصر البحث فى الضوابط التربوية والأخلاقية والبعض قصرها على الضوابط التكنولوجية فقط ونحن صيغناها فى أربع محاور خاصة بالخبراء.
الضوابط الخاصة بالمفردات الاختبارية الخاصة بالقيم الأخلاقية تم وضعها بعناية ومشاركة بين الجميع.
* د. المعتز بالله: ما اتجاهات الطلاب نحو الغش
ما علاقة هذا السؤال بالتصور المقترح والسؤال الخامس المتعلق بالضوابط الفنية؟
ما مصادر اشتقاق هذه الضوابط
الأدوات تقتصر على ثلاث فئات المستشارين واقترح وضع خبراء المركز القومى معهم. والضوابط الأمنية فى السؤال الرابع هل مدرسى المواد ومديرى المواد يمكن الاكتفاء بهم فى تحديد الضوابط الأخلاقية.
بعض الأساليب المقترحة بين الصين واليابان لمكافحة الغش إذا كانت هذه أساليب فهى جزء من الإجابة على التساؤل المقترح فى عنوان الدراسة.
المركز تقويم والبحث من التدريب ولذلك اقترح التركيز على الضوابط المدرسية الخاصة بنظم التقويم واقترح التعاون مع التقويم.
واقترح تدريب بعض المعنيين على كيفية ضبط هذا الضوابط ثم وضع هذه الضوابط والتدريب عليها لمعرفة مدى نجاح هذا التصور فى الحد من ظاهرة الغش.
* أ.م.د. عقيل الرفاعى، أ.د. أسامه ماهر: عرض غير الموجود فى الورقة نرجو الاتساق بين ما يوزع وما يقدم.
التساؤلات من 2 : 5 يمكن دمجها فى تساؤل واحد وكذلك لابد من عرض الموضوع فى سيمنار القسم قبل عرضه فى السيمنار العام حتى يكون هناك اتفاق بين أعضاء القسم
قبل العرض.
* د. خالد سيد: فى النهاية يسعدنا سماع اقتراحاتكم فى النهاية ونحن قمنا بعمل وضع استبيان للطالب ليذكر لنا أساليب لمكافحة الغش ولكنها لم تطرح فى العرض. لكنه موجود إذا أحب الإطلاع عليه.
* أ.د. محمود عمر الحد من ظاهرة الغش تذكر فى مشكلة المرور التى لم تحل ولن تحل هذه الظاهرة كذلك ظاهرة صدعية ونخشى من تفشيها وذلك لأننا نفكر بها ونضع حلول بشكل خطى كل شئ مستقل عن الآخر.
وظاهرة الغش مرتبطة بجهات عديدة داخل الدولة
وهناك مقترح لدراسات أخرى حيث أن ذلك يرتبط بالتربية والتعليم والداخلية والأسرة والشركات المتخصصة والطالب... مؤسسات تمثل شبكة إذا تم التركيز على الطالب فقط لن تحل ولكن يجب التأكيد على التفكير المنظومى الذى يربط بين جميع جوانب الظاهرة والتى أنشئت نتيجة عدم الوعى.
* أ.د. سيد خير الله : الشكر للدكتور/ أسامه ماهر على عرضه المتميز لماذا هناك غش وماذا نريد؟ نحن نريد مقاومة الظاهرة ووزارة التربية والتعليم تدعم الغش من خلال أى سؤال غير واضح تقوم الدنيا ويلغى السؤال وأى سؤال خارج تقوم الدنيا ونحذف السؤال. لابد أن نوجه أنفسنا بسؤال بسيط فى جامعة كامبريدج كيف يتم وضع الأسئلة وهى أسئلة تصنيفية مهما كانت قدرات الطالبة على الغش لا يستطيع ذلك. ولكن الحل سهل ولكن هل المجتمع مستعد لذلك. وأوصى بوضع امتحان تأهيلى بعد الثانوية لتأهيل الطالب للالتحاق بالكليات المناسبة لقدراته.
* أ.د. أحلام الباز: ترحيب بالحضور المركز القومى إذا أخذ دوره فى إعداد بنوك الأسئلة سوف نقضى على ظاهرة الغش. وياريت فريق العمل يلجأ إلى دراسة العوامل المحيطة بهؤلاء الطلبة وذلك من حيث دراسة الحالة وعنوان الدراسة: كلمة ظاهرة شئ كبير فهل تفشى الظاهرة كبير بهذا الحد فى الكفور والنجوع- كما كنت أتمنى وجود أحد متخصصى من أساتذة الحاسبات.
* أ.د. أسامه ماهر: المقترحات كثيرة وهذا إثراء لنا ما تم تقديمه فى ورقة عمل مختصر نحن نعطيك إطار عام للبحث ونعرض هنا باستفاضة للأدوات.
* هل الوزارة طلبت ذلك بالفعل أم لا. الوزارة طلبت من الطلاب عمل أبحاث يقوم الطالب بنقلها من على النت حرفياً ووضع اسمه عليها. وكذلك امتحانات الكادر.
بالنسبة It موجود معنا فى البحث ولدينا مسميات للمحاور الموجودة.
التركيز فى البداية كان على الشهادات العامة ثم ظهرت سنوات أخرى. كما كنا نتمنى أن يخرج هذا البحث من المركز من أى قسم سواء تدريب أو تقويم.
* د. حسين الدرينى: هذا النقاش أثار مشكلة وهى عدم الوضوح بين العلاقة بين أقسام المركز وإذا تم تقديم مشروع بحث لابد من تحديد مهام الأقسام وإذا كان هناك قسم لم يشارك فلابد من ذكر أسباب ذلك.
توصيات سيمنار
5/3/2013
- الإعلام عن دور المركز فى إعداد المقاييس السيكولوجية والمقياس القومى للذكاء، وكيفية الانتفاع بالخدمة المتعلقة بتوظيف المقياس فى المجالات المختلفة فى التصنيف والتشخيص.
- توثيق العلاقة بين قسم البحوث بالمركز ومؤسسات الصحة النفسية والصحة المدرسية لتبادل الخبرات وتوظيف الاختبارات المختلفة وخاصة المقياس القومى للذكاء.
- إضافة مقياس لما وراء الذكاء Meta Intelligance للبطارية، معالجة وتجهيز المعلومات بصفة عامة (انفعالى، معرفى... الخ).
- تدريج الوحدات بما يتناسب مع الإعمار فى المقياس القومى للذكاء.
- مراجعة مصطلح "القومى" هل هو "قومى" أم "محلى".
- إعادة تقويم الاختبارات النفسية بما يتناسب مع التغيرات المعاصرة والتكامل بين ما تقيسه تلك الاختبارات والمقياس القومى للذكاء.
- الحاجة إلى وضع نظم تقويم جديدة لمواجهة ظاهرة الغش الالكترونى مدعمة بتوجيه قيمى وأخلاقى.
- إشراك المتخصصين فى الاتصال والاستعانة بآرائهم فى وضع تصور مقترح للحد من ظاهرة الغش الالكترونى فى الاختبارات المدرسية.
- تجريب حلول مقترحة لعلاج ظاهرة الغش الالكترونى وتقويم تلك التجربة والاستفادة من نتائج التقويم.
- تحديد أبعاد التصور بحيث لا يقتصر فقط على ذكر أساليب مواجهة الغش الالكترونى مع التحليل النقدى للأساليب الأجنبية المستخدمة فى هذا الصدد.
- استخدام أسلوب النظم فى وضع التصور المقترح للحد من ظاهرة الغش الالكترونى فى الاختبارات المدرسية. يرجع ذلك لاشتراك هيئات ومؤسسات مختلفة فى أحداث هذه الظاهرة وعلاجها بحيث يشترك فيها كل المعنيين مع تغيير ثقافة المجتمع.
مقرر السيمنار |
|
رئيس السيمنار |
|
|
|
د. محمد محمد فتح الله |
|
أ.د. حسين عبد العزيز الدرينى |